في جبال ترانسلفانيا تنتصب شامخة إحدى القلاع. إنها منزل الكونت دراكولا مكان مظلم ومنعزل حيث يمكنك سماع عواء الذئاب في الليل من خلال جدرانها.
في عام 1875 أتى جوناثان هاركر من إنكلترا لإنجاز بعض الأعمال مع الكونت لكنه لم يشعر بالارتياح عندما وقع بصره على قلعة دراكولا. كانت هناك أمور غريبة تحدث في الليل وبعد أن أمضى جوناثان فترة قصيرة في القلعة بدأ يشعر بالرعب وقد كان على حق في شعوره هذا لأن الكونت دراكولا كان واحداً من مصاصي الدماء.